هو صوتي الشهيد....العامل كمقهى وسط البحر....!
هو انا ....ضحية ٌ في منتصف الليل ....
باحثاً عن احساس الموت .......!
يا انا ....يا طفل ٌ دميته من نار ....
فما عاد هنالك داعٍ للتفكير .....
فأعصابي ومشاعري ما عادت من حطب
ما عادت من حطب
هو انا ....ضحية ٌ في منتصف الليل ....
باحثاً عن احساس الموت .......!
يا انا ....يا طفل ٌ دميته من نار ....
فما عاد هنالك داعٍ للتفكير .....
فأعصابي ومشاعري ما عادت من حطب
ما عادت من حطب