سـآآظل آنتظر هنـآك ,,,! في ذلـك آلمـكـآن ...!؟
تحت سقف تزين بزنبق آلعربي آلـآصيل ,, على ذاك الكُرسي الخشبي
قُرب النافِذة ..! كـآنت تغرد العصافير من صوتك في كل صبـآح
كم أهواكــَ عندما تجلــــــــــــس بقربي آستنشق عبق زنبقة
لـآ آرق ولـآ آمل من جلوس بقربك
آنتظرك عندمـآ تطلب من النادل شـآب قهوتك صبـآحيه
* الآن أغُمض عيناي قليلاً :
- ل آرآني وحد على الكُرسي نفسه
- والمقهى تساقطت آطرافه الخشبية وأصبح يملؤه الخوف والقلق !
- والعصآفير هاجرت بعيييداً في موطنٍ أخر
- النادل شـآب أتى فِ الموعد نفسه
- لكنه أصبح شيخاً مسنناً ,
هكذا هي الدُنيا ؛ تأخُذ منا أغلى مانُحب . . حتى الذكرى !
تصبح الذكرى مؤلمه على فرـآقها
عندما قررت نسيانننن?
قررت الرحيل لمكان لا أذكر? فيه !
ولا يعرفك فيه أحد ()
ولا يعلم أحد فيه بأني أحب? !
أخذت حقيبتي ، ورميت أقلامي وأوراقي المليئة بأسمكي !
وحرقت عطر زنبقي !
ورحلت لمدينة لا أعرف فيها أحد ،
ولـآ يـوجد فيهـآ بحر حتى لـآ تلـآمسني نسمـآت هوـآئك
ليس لكي أشباه هنآ? !
لهذا أنا أمشي فيها مطأطأ الرأس ،
أغظ بصري عن كل الأشخاص ، واتأمل الأماكن والأشياء فقط *
ف شعرت بالتعب !
ذهبت لاقرب مقهى ،
جلستُ في مكاان ضجيج لكي لا يكون لديّ وقت لاتذكر? !
رفعت رأسي وتنفست بعمق ، وكأني شعرت بقوتي ، بإنجازي في تطبيق ما قررته !
فأتى النادل بفنجانين من القهوة ()
سألته متعجب : لماذا فنجانين ؟
رد مستنكراً : انت من طلبت ذل? !
* ولم انساكي حتى الآن ....
تحت سقف تزين بزنبق آلعربي آلـآصيل ,, على ذاك الكُرسي الخشبي
قُرب النافِذة ..! كـآنت تغرد العصافير من صوتك في كل صبـآح
كم أهواكــَ عندما تجلــــــــــــس بقربي آستنشق عبق زنبقة
لـآ آرق ولـآ آمل من جلوس بقربك
آنتظرك عندمـآ تطلب من النادل شـآب قهوتك صبـآحيه
* الآن أغُمض عيناي قليلاً :
- ل آرآني وحد على الكُرسي نفسه
- والمقهى تساقطت آطرافه الخشبية وأصبح يملؤه الخوف والقلق !
- والعصآفير هاجرت بعيييداً في موطنٍ أخر
- النادل شـآب أتى فِ الموعد نفسه
- لكنه أصبح شيخاً مسنناً ,
هكذا هي الدُنيا ؛ تأخُذ منا أغلى مانُحب . . حتى الذكرى !
تصبح الذكرى مؤلمه على فرـآقها
عندما قررت نسيانننن?
قررت الرحيل لمكان لا أذكر? فيه !
ولا يعرفك فيه أحد ()
ولا يعلم أحد فيه بأني أحب? !
أخذت حقيبتي ، ورميت أقلامي وأوراقي المليئة بأسمكي !
وحرقت عطر زنبقي !
ورحلت لمدينة لا أعرف فيها أحد ،
ولـآ يـوجد فيهـآ بحر حتى لـآ تلـآمسني نسمـآت هوـآئك
ليس لكي أشباه هنآ? !
لهذا أنا أمشي فيها مطأطأ الرأس ،
أغظ بصري عن كل الأشخاص ، واتأمل الأماكن والأشياء فقط *
ف شعرت بالتعب !
ذهبت لاقرب مقهى ،
جلستُ في مكاان ضجيج لكي لا يكون لديّ وقت لاتذكر? !
رفعت رأسي وتنفست بعمق ، وكأني شعرت بقوتي ، بإنجازي في تطبيق ما قررته !
فأتى النادل بفنجانين من القهوة ()
سألته متعجب : لماذا فنجانين ؟
رد مستنكراً : انت من طلبت ذل? !
* ولم انساكي حتى الآن ....