متى أسامح ومتى لآ آأسامح..
أنا على أستعداد إن أسامح الجميع ..
إلا صنفين : 1. صنفاً أستغفلني .. 2. صنفاً حاول جرحي أو إن يهين كرامتي ..
فإني على أستعداداً تام لأن أخسركل شياً إلا كرامتي ..
عذراً فهذا خارج عن قدرتي لدي قلباً يرفض القبول وكأنه أغلاق دون رجعة ..
وكأنه يقتص من الطيبة التي من الممكن إن يعطيهم إيهاليكسبها الآخرين ..
وليقتص قسوة كانت بالإحرى إن تكون للآخرين وآصبحت لهم ..
فـ قلبي يمتلك قسوة كوضع (الدليت في المسن) ..
ويمتلك طيبة كـ ( رقة قطر الندى على الزهر ) ..
..