أيتها الغائبة الحاضرة كم أهوى تسميتك ( المرأه المستحيله) فقد تعود قلبي على رحيلك كلما مللتِ من صمت الجدران
بقاياكِ هاهنا حولي....قارورة عطرك--فرشاة شعركِ....بقايا همساتك لازالت أثارها تئن على عنقي
ذهبتِ نعم قد تكونين ....ولكن أطيافكِ لازالت تحوم حولي .......تقلق مناماتي
وتتلاعب بستائر حجرتي..نعم لانك المستحيله
ابقى أرتقب الطريق فلعلكِ يوما تتذكرين الطريق
اعذري مداخلتي......
كل ما تختارينه جميل .... وحضورك دائما اجمل......... تحياتي لك ولما يروق لك