أيّتُهَا السَّاهِرَةُ الوَحيدَةُ بِينْ رَمَادِ ذَاكِرتِيْ ..!
لَقد نَامْ الكَونُ كُلّهُ ..
وَ نَسي طَعمْ الحُبّ فِي لَذّةِ الضَّيَاعْ ..
وَ أنا ...
المسمارُ القَابِعُ فِيْ مَفَارقِ الجُنونْ ..
أشربُ صَدَأ إدِمَانِيْ بِكـِ ..
وَ فِيْ لَعنَةِ القُبَلة الصَّبَاحِيةْ ..
أشَيـخْ ....!