ما كنت أعلم أن للمحبة عند البعض سلاسلٌ لأدوار البطولة ,,,,
فتلك نسائم الورد في بحر ٍ ترتقب محبوب ٍ ما دام رفيقاً وما في الشوق رداءً للمثل عبر ,,,,
وما كنت أعلم أنّ للهوى أمواجٌ تصل حدود الرُكام ليحين دور غيره بالحب والوفى ,,,,
فإني على الورق أبصمُ رحلة القدر بلعبة الزمان فاشهد ,,,,
ويوم أدركته أمطر قلبي فصول شعر ٍ ما أطفئت جمرة الغرام ولا لان بها ذاك الحجر ,,,,