في قديم الزمان ،،، وبصرخة من الجنون باحثه عن عشاق السهر,,,,
أطل الحاسد من بين ألآف وألآف البشر,,,,
هامسا بالشوق مختفٍ بين أوراق صمت الشجر,,,,
شوكة أعمت هوى العاشق والان يداوي جراحه بلا بصر,,,,
فصاح الجنون كيف لي أن أعيد لهواك النظر,,,,
فأقسم بجعل العشاق دليل جنونه مدى العمر,,,,