جاءني النادل واخبرني بسر قرأته في عينيكِ ..
هاي الاغنية هي اهداء منها ولم تطلب مني اخبارك ..
همسة في اذنة وانا استرق النظر الى عينيكِ ..
خوفاً ان تقرأي احرف شفاتي ..
هل سيكون صباحي كهذا الصباح ؟ ام لن انعم بغيره ؟
هل ستشاركني مساءي فقربها جعل قهوتي حلوه وشتائي ربيع ؟
اذهب واسالها بأن صباحي ليس صباح بدونها ..!
تبسم وقال هي تعرف كل ذلك ..
وانظر الى عينيها .. وستجد الجواب ..فماهو ؟!