عِندمَا يَرحَلُونْ
بطريقةٍ بَشِعَة
دُونْ ذنبٍ منڪ
لا تبقِ على شيئٍ مِنهُمْ
لا رِسالةْ , لا هَدِيَّة وَلا لَحظَةً مَنْ ذكرياتِكَ مَعَهُمْ
لأنَّها لن تَجلبَ لكَ شيئاً سِوى الإحساسِ بالذَّنبْ
أنَّكَ صدَّقتَهُمْ وأهدَيتَهُم مِن صَفوِ روحِكَ ووقتِكَ الكثيرْ
ستُعاني في البِدَاية
لكنْ حتَّى الطفلُ يُعاني في أوَّلِ أيَّامِ الروضّةْ لاختِلافِ الوجوهِ عَليهْ