أعلن مصدر دبلوماسى ان مائة دولة وقعت حتى الآن معاهدة دولية لمنع تجنيد الاطفال قسرا للقتال في الجيوش والميليشيات.
ويتم تجنيد مئات الآلاف من الاطفال للقتال في جيوش أو ميليشيات في العالم.
وقال دبلوماسيون إن الدول الخمس التي وقعت الاسبوع الماضي المعاهدة المعروفة باسم “مبادىء باريس” خلال اجتماعات الجمعية العامة للامم المتحدة هي انجولا وارمينيا والبوسنة والهرسك وكوستاريكا وسان مارينو.
وقال سفير فرنسا لحقوق الانسان فرنسوا زيميري ان انضمام هذه الدول الى مكافحة تجنيد الاطفال “يدل على ان الاسرة الدولية قامت بتعبئة لوقف هذه الظاهرة غير المقبولة”.
وأضاف ان “زمن التحذيرات انتهى وعلينا ان ندرس ما هو مجد وما هو غير مجد. انه وقت مناسب لاحلال العدالة”.
وتقدر الامم المتحدة بحوالى 250 الفا عدد الاطفال الجنود عبر العالم الذين تم تجنيدهم قسرا في القوات المسلحة في مناطق النزاع وتعرض عدد كبير منهم للعنف واصبحوا ضحايا.
ووضعت “مبادىء باريس” التي اقرت في اجتماع عقد في فرنسا في 2007 الخطوط العريضة لمنع تجنيد الاطفال وحمايتهم في النزاعات والمساعدة على اعادة دمج الذين جندوا في الماضي في المجتمعات.
وساعدت منظمة الامم المتحدة للطفولة (يونيسف) في 2010 على تسريح واعادة دمج حوالى عشرة آلاف طفل شاركوا في القتال في جيوش او ميليشيات في العالم.
وتضم لائحة الامم المتحدة للدول التي ترتكب او ارتكبت انتهاكات في هذا المجال افغانستان وبوروندي وافريقيا الوسطى وتشاد وكولومبيا والكونغو الديموقراطية والعراق وبورما والنيبال والسودان والصومال والفيليبين وسريلانكا واوغندا.
ومن الدول التي رفضت توقيع المعاهدة الصين وروسيا وباكستان
ويتم تجنيد مئات الآلاف من الاطفال للقتال في جيوش أو ميليشيات في العالم.
وقال دبلوماسيون إن الدول الخمس التي وقعت الاسبوع الماضي المعاهدة المعروفة باسم “مبادىء باريس” خلال اجتماعات الجمعية العامة للامم المتحدة هي انجولا وارمينيا والبوسنة والهرسك وكوستاريكا وسان مارينو.
وقال سفير فرنسا لحقوق الانسان فرنسوا زيميري ان انضمام هذه الدول الى مكافحة تجنيد الاطفال “يدل على ان الاسرة الدولية قامت بتعبئة لوقف هذه الظاهرة غير المقبولة”.
وأضاف ان “زمن التحذيرات انتهى وعلينا ان ندرس ما هو مجد وما هو غير مجد. انه وقت مناسب لاحلال العدالة”.
وتقدر الامم المتحدة بحوالى 250 الفا عدد الاطفال الجنود عبر العالم الذين تم تجنيدهم قسرا في القوات المسلحة في مناطق النزاع وتعرض عدد كبير منهم للعنف واصبحوا ضحايا.
ووضعت “مبادىء باريس” التي اقرت في اجتماع عقد في فرنسا في 2007 الخطوط العريضة لمنع تجنيد الاطفال وحمايتهم في النزاعات والمساعدة على اعادة دمج الذين جندوا في الماضي في المجتمعات.
وساعدت منظمة الامم المتحدة للطفولة (يونيسف) في 2010 على تسريح واعادة دمج حوالى عشرة آلاف طفل شاركوا في القتال في جيوش او ميليشيات في العالم.
وتضم لائحة الامم المتحدة للدول التي ترتكب او ارتكبت انتهاكات في هذا المجال افغانستان وبوروندي وافريقيا الوسطى وتشاد وكولومبيا والكونغو الديموقراطية والعراق وبورما والنيبال والسودان والصومال والفيليبين وسريلانكا واوغندا.
ومن الدول التي رفضت توقيع المعاهدة الصين وروسيا وباكستان