يــســأَلــنــي الـجـمـيـع
لــمــن أَكــتــب أَشــعــارِي
وَيــحــســدِنــي الـجـمـيـع عـلـى كـلـمـاتــي
وَيــنـتـابـهـم الـفـضـوَل لــ مــعــرَفـة صــاحــب عــبــارَاتــي
وَلـكـنــي أُعــدَك و أَعــد نـفـسـي و ذَاتــي
أُعــدَك أَن تــبــقــي فـي أُعـمــاق قـلـبــي
حــتــى يــحــيــن مــوَعــد لقـــــاك
أو
مـــمـــاتـــي