كنت أتلهـف لأنظـر خلفـي لكـي أرى ذلـك الـذي طعننـي فـي ظهـري أمـا الآن
فلـم أعـد أملـك هـذه اللهفـة وذلـك لأنـي أعلـم جيـداً أننـي لـن أمـوت
بنزيفـي مـن الطعنـةولكنـي سأمـوت بصدمتـي فـي مـن طعننــي..
فلـم أعـد أملـك هـذه اللهفـة وذلـك لأنـي أعلـم جيـداً أننـي لـن أمـوت
بنزيفـي مـن الطعنـةولكنـي سأمـوت بصدمتـي فـي مـن طعننــي..