اضناه كثر الركض والبحث
الى أن اصبحت حائراً
هل اضعت الطريق
ام هل انا في المسار الصحيح
هل اعود الى الخلف من حيث اتيت
ام أكمل طريقي
ااااه اااااه كم هي حيره
واليوم ياصاحبي مايخفى عنك الحال
ناظر حالتي وانت بتدري شلون صارت احوالي
كأني حصان بلا صاحب طوى البيدا حنينه