عـذرك معـك ياللـي عـن العيـن غـايـب
وأنا أدري انـه لـو هـو بيـدك مـا غبـت
الـحــظ خـــاب ودايـــم الــحــظ خــايــب
وان خاب حظي معك معي انت ما خبت
انــت المـقـرب وأقــرب مــن القـرايـب
بالـحـب هـــمّ اجـنــاب وانـتــه تـقـربـت
لـو شفـت غيـرك مـن طــوال الـذوايـب
مـا ذبـت فيهـم وأنـت فــي طلّـتـك ذبــت
يـــا طـيـبـك بـقـلــبٍ بـطـاريــك طــايــب
قلـبـا عـلـى عـرشـه علـيـت وتنـصـبـت
عـلـى كـثـر مــا مـرنـي مــن مـصـايـب
نسيتـهـا والحـيـن مــن بـعـدك انصـبـت
رحـلــت عـــن عـيـنـي بـلـيــا سـبـايــب
وأنا احترق لانـي مـا حـس أنـي أذنبـت
مـتـمـرداً فـالـحـب مـــا كــنــت هــايــب
والـيــوم مـــن طـولــه بـعــادك تـأدبــت
مكـبـوت واجــذب مــا تجـيـب الهبـايـب
ولا قـدرت انسـم ولا اسلـم مـن الكبـت
انـبـتـنـي بـالـحــب وأنــــت الـسـحـايـب
وما دام رحت وغبت من يسقـي النبـت
مـن تــاب عــن ذنـبـه يـخـاف العقـايـب
يـا مذنبـاً فيـنـي تـبـي تـمـوت مــا تـبـت
ارجـــع ورجــــع ذكــريــات الـحـبـايـب
ذكـرى نراجعهـا مــن السـبـت للسـبـت
ولانـتـه بمـعـذورٍ الـيـا ابطـيـت غـايــب
وأنـا أدري انـه لــوك تـحـب مــا غـبـت
وأنا أدري انـه لـو هـو بيـدك مـا غبـت
الـحــظ خـــاب ودايـــم الــحــظ خــايــب
وان خاب حظي معك معي انت ما خبت
انــت المـقـرب وأقــرب مــن القـرايـب
بالـحـب هـــمّ اجـنــاب وانـتــه تـقـربـت
لـو شفـت غيـرك مـن طــوال الـذوايـب
مـا ذبـت فيهـم وأنـت فــي طلّـتـك ذبــت
يـــا طـيـبـك بـقـلــبٍ بـطـاريــك طــايــب
قلـبـا عـلـى عـرشـه علـيـت وتنـصـبـت
عـلـى كـثـر مــا مـرنـي مــن مـصـايـب
نسيتـهـا والحـيـن مــن بـعـدك انصـبـت
رحـلــت عـــن عـيـنـي بـلـيــا سـبـايــب
وأنا احترق لانـي مـا حـس أنـي أذنبـت
مـتـمـرداً فـالـحـب مـــا كــنــت هــايــب
والـيــوم مـــن طـولــه بـعــادك تـأدبــت
مكـبـوت واجــذب مــا تجـيـب الهبـايـب
ولا قـدرت انسـم ولا اسلـم مـن الكبـت
انـبـتـنـي بـالـحــب وأنــــت الـسـحـايـب
وما دام رحت وغبت من يسقـي النبـت
مـن تــاب عــن ذنـبـه يـخـاف العقـايـب
يـا مذنبـاً فيـنـي تـبـي تـمـوت مــا تـبـت
ارجـــع ورجــــع ذكــريــات الـحـبـايـب
ذكـرى نراجعهـا مــن السـبـت للسـبـت
ولانـتـه بمـعـذورٍ الـيـا ابطـيـت غـايــب
وأنـا أدري انـه لــوك تـحـب مــا غـبـت