ربــــــــي لا نـدرى مــــــــا تحملــــــه لـــــنـا الأيــــــــــام
لكـــــــن ثقتــــــــنـا بـــــأنــــك معــــــنـا تكفينـــــــا،
سبحــــــانــــــــك مـــــا أحلمـــك و بحــــــالنـا مـــــا أعلمـــــك
وعلـــــى تفــــريـــــج همـــــنـا مـــــــا أقـــــدرك،
أنـت ثقتــــــنـا ورجـــــائـــــنـا،
فاجعـــــل حســــن ظنـــــنـا ......فيــــك جـــــزائــــنـا