::
وألفُ لحظةٌ مِنَ التَعبِ تَتَجلى فَوقَ عَبأتي ..
حيثُ يَغيبُ الموتَ ولايُدركني
شاهِقة حدَ حشّدُ هَرطقاتي
نَبتسمُ .. ونمْضيّ
::
وألفُ لحظةٌ مِنَ التَعبِ تَتَجلى فَوقَ عَبأتي ..
حيثُ يَغيبُ الموتَ ولايُدركني
شاهِقة حدَ حشّدُ هَرطقاتي
نَبتسمُ .. ونمْضيّ
::