هنا ارتبكت تلعثمت تشتت
عندما رأيت اسمك بمتصفحي
ليكن كلامنا كما كان ابو القاسم الشابي
ورائعته بعنوان ( هكذا غنى بروميثيوس )
التي مطلعها ....
سأعيش رغم الداء والاعداء
كالنسر فوق القمة الشماء
ارنو الى الشمس المضيئة هازئا
بالسحب والامطار والانواء
لنا لقاء ....