كمان انا نفس الشعور بكرة امشي ورى شب ولا ختيار
وخصوصا الختايرة بفتحو الشباك بتلاقي الحوى بحركلهم الاكم شعرة الضايلين بفكرو حالهم طايرين وهمة اصلا مش موصلين العشرين
ولا الشباب عاملين حالهم فلاطحة بس بدهم يكسرو كيف ليش بتعرفش
اي روح لما اسوق بسب ع الساعة الي قطعو فيها الشباب رخص
انداري عن الدنيا