الحياة بطبيعتها متأقلمًا مع تغيراتها؛ حيث يعطي كل مرحلة حقها، فهو غير ساخط على مرحلة الكبر - والتي لابد منها، وغير نادم على ما مضى من عمر الشباب، فهو يرى لذته وخلوده في ولد يحمل اسمه ويربيه على الأخلاق الفاضلة، فهو يرى امتداده فيه، وأبديته في حسن تربيته.
...... الغالي صاحب السمو ........
تســلم ايــدك على هاد الاختيــار الجمــيل ...
ودائمآ ما تتحفنــا باختياراتك الرائعــه..
أسجل اعجابي الشديد بنثرك الراقي ...
دمت بود واحترام
تســلم ايــدك على هاد الاختيــار الجمــيل ...
ودائمآ ما تتحفنــا باختياراتك الرائعــه..
أسجل اعجابي الشديد بنثرك الراقي ...
دمت بود واحترام