المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: الحر الغريب;1604038العصافير ..
منصوبة في المدى كالنقوش
و غامضة ..
كالأحاجي على صفحة الروح
يطول الظل حينما يبتعد الضوء ياسها ..
هكذا يتمدَّد الجرح بامتداد خارطة الزمن المسكون بالذكريات منذ مطلع الشعر
قلت أعود إن ...
إن تيقَّنت من أن العيون الضاحكة تنام ملء جفونها على وسادة المواعيد المصبوغة بدم الشاعر الذي
لا يستطيع أن يلعن القصيدة ..!
انا كتاب ٌ ملعون يا سيدي
رواية ٌ عربية....غير قابلة للتعريب
شرقي ٌ انا .....!
في أنانيتي...
أنانيتي للعنتي.....!
أني لا أفقد ألا من أحب......!