لَا آعْلَم !
هَل أَنْت هِبَة الْلَّه لِي بِإِخْلاصِك وَ عَطَاؤُك وَ حُبُّك !
أَم أَنْت ذَلِكَ الحُلم الذَي أَعِيْش فَصَوَّلِه بِ تِلكَ السَعَادَه العَآرِمه !
هَل أَنْت هِبَة الْلَّه لِي بِإِخْلاصِك وَ عَطَاؤُك وَ حُبُّك !
أَم أَنْت ذَلِكَ الحُلم الذَي أَعِيْش فَصَوَّلِه بِ تِلكَ السَعَادَه العَآرِمه !
أَم أَنْت حَالَة خَاصه تُميُزكَ عَن كُل الْبَشَر !
مَهْمَا تَكُوْن ..
( فـ أنا أُرِيْدُك أَن تَبْقَى فَي عَالَمِي لِأَنَّك مِن أَجْمَل تَفَاصِيْل عُمْرِي )