البَردُ يقضِمُ أطرافي بِـ لذةٍ لـا توصفْ ..
والماضي يغتصبُ أفكاريْ بِـ صمتٍ شديدْ ..
والدمعُ ينسجُ مِنْ عينيْ خيوط الضبابَ فيَحرمني الرؤيهْ ..
بحَةُ صوته باتت تَهدمُ جسورَ الهواْ ..
وتِلكَ الطِفلةُ لَمْ تعد تَصرخْ ..!
والماضي يغتصبُ أفكاريْ بِـ صمتٍ شديدْ ..
والدمعُ ينسجُ مِنْ عينيْ خيوط الضبابَ فيَحرمني الرؤيهْ ..
بحَةُ صوته باتت تَهدمُ جسورَ الهواْ ..
وتِلكَ الطِفلةُ لَمْ تعد تَصرخْ ..!