أدمعي تسكنُ كلَ حرفٍ من قافيتها بتنهيداتِ قلبٍ ملَّ الألمُ والجروح ..
جروحُ الزمانِ القاسي وقهرُ المسافةِ والمكانِ
آه يا وجعَ الزمانِ والمكان ِوالبعدِ والفراق ِواللقاء .. آهاتٌ تتبعثرُ ..
تخبطاتٌ من الألم ِتسكنني بمغيبِ شمسك وأفولِ همسك ...!!
أتعبتني طوفانُ الجفاءِ يا حبيبي ... كسرتني ... هزتني ... قتلتني ... !! فإلى متى ستظلُ تقهرنا الحياةُ بظروفِها ...؟
إلى متى ....؟؟
أإلى أن أموتُ وتدفنني بيديك فراشةٌ متلهفةٌ لاحتضان عبير حنانك ..؟؟
أم إلى أن تحينَ ساعةُ الوجع ِالأخير ِوأدفنُ بيدي قصةً حلمِ الغدِ الذي انتهى قبلِ أن تُولدَ ساعةً أمسِه ...
جروحُ الزمانِ القاسي وقهرُ المسافةِ والمكانِ
آه يا وجعَ الزمانِ والمكان ِوالبعدِ والفراق ِواللقاء .. آهاتٌ تتبعثرُ ..
تخبطاتٌ من الألم ِتسكنني بمغيبِ شمسك وأفولِ همسك ...!!
أتعبتني طوفانُ الجفاءِ يا حبيبي ... كسرتني ... هزتني ... قتلتني ... !! فإلى متى ستظلُ تقهرنا الحياةُ بظروفِها ...؟
إلى متى ....؟؟
أإلى أن أموتُ وتدفنني بيديك فراشةٌ متلهفةٌ لاحتضان عبير حنانك ..؟؟
أم إلى أن تحينَ ساعةُ الوجع ِالأخير ِوأدفنُ بيدي قصةً حلمِ الغدِ الذي انتهى قبلِ أن تُولدَ ساعةً أمسِه ...