أَحْيَانَا أُقْسِمُ أَنْ لَا أَسَامِحُهُمُ وَأَنْ لَا أَنْتَظِرُ الْصَدَفَةِ كَيْ تَجْمَعُنِيْ مَعَهُمْ وَلَكِنْ عِنْدَ رُؤْيَتِهِمْ يُضْعِفُ قَلْبِيْ
الْمِسْكِيْنِ فَيجْبَرَنِيّ عَلَىَ إِظْهَارِ الْحُبِّ لَهُمْ أَعْلَمُ أَنَّهُمْ أَخْطَئُوْا فِيْ حَقِّيْ وَلَكِنَّ تــبا لقَلْبِيْ يَخْلُقُ أَلْفَ عُذْرً لَهُمْ