ترفق أيها الزمن بقلبينا
ولا تحملنا ذنبا
بما أهديت إلينا
لم نكن نخطط لعشق
يهزنا ويسيطر علينا
دخلنا في متاهة الحب
بأرجل صنعتها أنت
ونحن ارتضينا
بقدر وحب وعشق
فلماذا تقسوا
وتحرمنا من لقاء
يتم ما أنعمت به
علينا
قد تكتوي القلوب
بحرقة البعد
وقد كنت تعلمها
وتصر على رسم الطريق
لكلينا
لنلتقي بعشق
فاق ما تختزنه القلوب
من شوق
وما تحمل الاجساد
من صبر يضيق
بما كان من حب
لدينا
والسهد آرق العيون
وسرق نومها
فمتى ترحم
صريعيك وتهدي لهم
ما يروي القلوب
من عطش اللقاء
أو ترسل الينا
رسول الصبر
وبه نكون إهتدينا
ولا تحملنا ذنبا
بما أهديت إلينا
لم نكن نخطط لعشق
يهزنا ويسيطر علينا
دخلنا في متاهة الحب
بأرجل صنعتها أنت
ونحن ارتضينا
بقدر وحب وعشق
فلماذا تقسوا
وتحرمنا من لقاء
يتم ما أنعمت به
علينا
قد تكتوي القلوب
بحرقة البعد
وقد كنت تعلمها
وتصر على رسم الطريق
لكلينا
لنلتقي بعشق
فاق ما تختزنه القلوب
من شوق
وما تحمل الاجساد
من صبر يضيق
بما كان من حب
لدينا
والسهد آرق العيون
وسرق نومها
فمتى ترحم
صريعيك وتهدي لهم
ما يروي القلوب
من عطش اللقاء
أو ترسل الينا
رسول الصبر
وبه نكون إهتدينا