أعتذر "للقاء"
لأني كتبت عن الرحيل والواداع ..
ولأني جردته من قاموسي الملتاع..
ولأني أصبحت خاضعا للقدر
فأمنت بالرحيل كثيرا
وبكيت لأجله كثيرا..
وتناسيت كلمة الاجتماع واللقاء..
اختي ستصلين الى كل ما تردين فبرعم حرفك بدأ يزهر وينشر شذاه في كل مكان فنجد بداخلك النقاوة والبراءة الجميلة التي لا تعرف للخداع طريقا فهنيئا لك يا ذات القلب الملائكي،، واسأل الله ان يزيدك ويثبتك ويرزقك كل ما تسعين آمين ...