فَـ إصمتْ , وٌ لآ تفسّر صمْتكِ ضُعفْ !
فإنَ الصَمتْ سيدّ اللغآتِ أحَياناً
وٌ لآ تَجرْح منِ حآوُل أنْ يجَرحكِ
فدْعهِ يفعَل مآ يشَاءِ , وٌ التزّم صمْتك
وٌ لآ تلطّخَ مآضيكمْ الجَميل معاً
وٌ إنِ حآولُ هوٌ أن يفَعل
فـِ الحبّ أخلاقْ قبَل أنْ يكوُن مشآعرَ
::
قَآلْ اللهُ تَعَآلْى’ فِيّ حَدِيّثُهْ اَلْقُدّسِيْ :
« أَنْآ عِنّدَ حُسّنْ ظنّ عَبّدِيْ بِيْ , فَلّيَظَنّ عَبّدِيْ بِيْ مَآيَشّآءْ »
كَآنِ وَمَآزَآلْ هَذآ الحَدِيثُ دآفِعَاً لِيْ لـ { التَفَآؤْلْ }
كَآنِ وَمَآزَآلْ هَذآ الحَدِيثُ دآفِعَاً لِيْ لـ { التَفَآؤْلْ }