يتسلَلُني هَمْسُكَ المُشَاكْسْ مُدَغدِغَاً نُضجَ شُعاعَ إحْسَاسِي
يُحّيلني لأُنْثَى الهِيَامْ المُفتَرِشَةَ سَرِيْر الغَرَامْ
أبثُ الشَجَنَ بِـتوقٍ وسُمُوٍ وإنْطِلاقا
أغْزِلُ مِنَ الهَمَسَاتِ تَبَارِيجُ الآهْات
نَابِضَةً بِعِطرِ خَفْقٍ يَهْيم
بِمِعْرَاجِ حِسٍ حَمِيم