مذ أدركتُ أنّ لكلِ مدينةٍ الليلَ الذي تَستَحق
الليلُ الذي يُشبِهُها والذي وحدهُ يَفضَحُها,
ويُعرِي في العتمةِ ما تُخفِيه في النهار, قررتُ أنْ أتحاشى النظرَ ليلاً مِن هذهِ النافذة"..
الليلُ الذي يُشبِهُها والذي وحدهُ يَفضَحُها,
ويُعرِي في العتمةِ ما تُخفِيه في النهار, قررتُ أنْ أتحاشى النظرَ ليلاً مِن هذهِ النافذة"..