تقهرُ رغباتي تلكَ الجامدة..بطاقةُ الهاتف..تحددُ لنا مساحةَ الكلام
تُنهي الفصلَ الأخيرَ من الشوقِ على قدرِ (صلاحيتها)..
تتركنا على حافةِ الإنذهالِ من الألم حينما تقطعُ أصواتنا دون وداع..
أكان هذا أشدُ ما آلمني..أنكَ لم تودعيني..
تُنهي الفصلَ الأخيرَ من الشوقِ على قدرِ (صلاحيتها)..
تتركنا على حافةِ الإنذهالِ من الألم حينما تقطعُ أصواتنا دون وداع..
أكان هذا أشدُ ما آلمني..أنكَ لم تودعيني..