المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: الحر الغريب;1303336مُذ تعثرت مُقتفيا خُطاك
تمرغت ملامحي بالشحوب
ولا عُدت أفيق
من غمرة الأسى والنحيب
فليتني لم أراك لم أراك
فظلِ في ذاك البُعاد
فدنوك لن يزيدني
إلا اغتراب
يا حب …؟
قد ذبلت عروقي
والتظى فيها الهرم
ومضى الشباب عصافة لاذت بزوبعة الألم
والدهر أيقظ في دمعي المخمور مأساة العدم
[/SIZE]
[SIZE=2].
.
.
.
.
.