مُذ تعثرت مُقتفيا خُطاك
تمرغت ملامحي بالشحوب
ولا عُدت أفيق
من غمرة الأسى والنحيب
فليتني لم أراك لم أراك
فظلِ في ذاك البُعاد
فدنوك لن يزيدني
إلا اغتراب
تمرغت ملامحي بالشحوب
ولا عُدت أفيق
من غمرة الأسى والنحيب
فليتني لم أراك لم أراك
فظلِ في ذاك البُعاد
فدنوك لن يزيدني
إلا اغتراب