وفوق الثلاثون خمسة من الجروح واناأشعر أن هذا العالم الغريب، يشبه رجلاً أعرفه ،ينتحب في الخفاء، وتفتته الحاجات الصغيرة، يصعد سماواته وحيدأ.
مولعٌ بالصمت، يوزّع ثرثرته بالتقسيط على الحلفاء. سلقه العابرون بوابل تذمرهم
مولعٌ بالصمت، يوزّع ثرثرته بالتقسيط على الحلفاء. سلقه العابرون بوابل تذمرهم