حوار بين القلب والعقل والروح
رأيتك وقد دق قلبي وكنت كأي فتاه
وقلت لنفسي رويدا رويدا هل هذا الذي نتمناه
ردت نفسي ولحقها قلبي هذاا الذي نتمناه
صرخ عقلي فيهما وقال لااااااااااااااا ليس هذا الذي نتمناه
ليس هذا الذي يرضي الله
اترضون بحب لانعرف الي اين مثواه
قلنا لا والله لانرضي الا بحب يرضي عنه الله
فقلت لكم اصبروا فسيأتي الحب ان كان قد حان قدر الله
سيأتي إلينا ليفرحنا سويا ونفرح بصبرنا علي إياه
سيأتي ونشعر بمعني الحب لكن برضا الله وتقواه
فإن من ترك شيئا لله ابدله خيرا منه وانا سوف نلقاه
فقلت صدقت ياعقلي وهذا ما كنت منك منتظراه
سنتركك ايها الحب إلي ان ياتي من يرضاه الله ونرضاه