سَلَّام عَلَيْك إِلَى أَن تَصِحــُو
و إِلَى أَن تَسْتَفِيْق الْذِّكْرَيَات مِن جَدِيْد
و حِيْن وَعَدْتُك أَنــي سَأُخَبِّئ الْأُمْنِيَة الْوَحِيْدَة بِأَهْدَابِي ..
فَعَلَت ؛ لَكِنَّهــا وَهَنَت و اشْتَكَت ؛
فَيَا سَيِّدِي ... ، قَد صَنَعْت لِي فَرَحــًا بَعِيْدا عَنّك
لَا تَحْزَن عَلَي ، أَنــا بِخَيْر