هَل عَلَي انْتِظَار مَوْسِم آَخَر يَأْتِيْنِي بِك عَلَى عُرُوْق الْوَرْد مُتَلَهِّفَا
...، مَازِلْت أَسْقِي مَسَامَات الْحُب وَحْدِي..، وَأَنْت أَبْعُد مِن الْتَفْكِيّر فِي الْحُب
هَل سَتَأْتِيْنَي بِابْتِسَامَة ذَابِلة سَيِّدِي
يَا مَوْسِم الْإِحْمِرَار ..
مَتَى يَقْطِف لِي مِن الْأَيَّام وَرَدَة بِلَوْن قَلْبِي ؟
تَعِبْت !