" حِيْن سَنَلْتَقِي سَأَدَع عَيْنَاي تَقُوْلَان ِ مــا عَجَز َ لِّسَانِي عَن الْبَوْح ِ بـــه "
!
مَا يَزَال لِّسَانِي عَاجِزا أَنـا الْأُخْرَى ,،
هَل سَتُخْبِرُك عَيْنَاي أَنَّك سِحْر الْمَسَاء ِ
حِيْن يُغَازِل ثَوْبِي الْأَسْوَد ,،
و هَمْس الْحَرِيْر ِ حِيْن يَتَحَدّث إِلَى الْوَرْدَات السَاهَمَات ,،
و لَحْن الْأَنْسَام ِ يَخْتَلِط بِنَفـسِي كَلَّمــا زَاد الَاقْتِرَاب .،
و حَكَايَة ُ الْشَّوْق ِ الَّتِي تُوَلِّد كُل ثَانِيَة ً ل تَزُفُّنِي عَرُوْسا ل صَوْتِك الْحُلُم ِ ؟
و أ ح ب ك