في هذه الليلة ..
تحركت جدران صمتي من زلازل الالامي اليقضة ..
ارتديت حلتي البيضاء ودعوة رب السماء..
بان اغدو للبراء..
سئمت من زمـــــــــــــان الشقاء,,
سمات عنقاء..
ولكن ليس لي البقاء..
درات كواكب مجرتي الى الوراء..
ألا لي بتذكرة سفر دائمة الى السماء..
صمتي الذي عم الارجاء..
حطمني الى اشلاء..
حتى واحات النخيل التي كنت ارسمها اصبحت صحراء..
على صفحات غراء..
كتبت بدماء..
بأنامل سمراء..
كم تمنيت امنية الرحيل وها انا هنا حتى فناء البقاء..
.............................................................