مررت ببستان مورق
مزهر من جميع الاشكال والالوان
فسرني ما شاهدت
وراقني ما قرأت
وها انا الان اود ان اعبر عن ما يدور بخاطري
ان كنت تظنيني سيدتي بأني اشكرك
فهذاما يسمى بالعبث
صدقيني اخيتي مهما حاولت ان اعلق
فلن استطيع ان اوفيك حقك
ليس مجاملة
ولكن الفضل ينسب لاهله
هدى ...
حروفك ما زالت تعلن لنا اهازيجا
واحتفالات من الابداع
تجبرنا على الوقوف صامتين امامك
ما زلت هنا مستمتعا
لا حرمناكي ....