ذاك الوميض
الذي يشع في طريقنا للحظات
ويجعلنا نرى الدنيا من منظور اخر
ذاك العبير
الذي ينعش ذاكرتنا بابتسامة
هو الامل العقيم
الذي يجعلنا نتمسك بقضبان الحياة والرغبة بالاستمرار
**
مشاعري تتضارب مرة اخرى
وتتوه الكلمات...
هي الفرحة
فلست اعتادها ولو كانت زائفة
هي الاحلام المرسومة
والنجوم البعيدة
التي تزداد بعدا كلما حلمنا بها
كان تخيلا جميلا انعشني
جعلني اتمنى وارسم صورا
اجزم بانها دخان سيتلاشى
كانت حلما ورديا
لم ارغب الاستيقاظ منه
كانت صفحة جديدة
شعرت بها بانني انثى
بان احاسيسي ما زالت خضراء
وبان هناك براكين من الكلام المكبوت