تعدد عمليات السلب وتكاثرها من أجل الحصول على مبلغ مالي، أو سلسلة ذهبية، أو هاتف جوال، يدفعني إلى تشبيه مرتكبينها بقطعان الكلاب، التي تصول وتجول فتشبيهي ليس بغريب..!! فالكلاب تهاجم وهذا من طبيعة الأمور، بل هذا منذ أن خلق الكون وخلقت الكلاب.. وبدأت تنبح وتكشّر عن الأنياب، أما الغريب فهو أن نوعا جديدا من كلاب الشارع قد صار يصول فيها ويجول، فتراه يهاجم الناس، بل ويقتلهم من أجل محفظة نقود أو هاتف محمول!".
حسبي الله ونعم الوكيل
[/SIZE]
[SIZE=5]اشكرك اخي على شعورك النبيل