يَقْـــــــــرَعُ شَـــــــــــــــوقِى إليـــــــــــكَ
[/SIZE]
علــــــــــى عَتَبــةِ القَلــــــــــــــقِ
طُبُــــولهُ دُونَ توقُّـــــــــــــــفْ ..
والمَســـــــــافةُ
بــــــــــــــيْنِى وبــــــــــينَ لِـــــــــــــقاؤكَ
جِــــــسرٌ مــــــــــــن الليــــــــــــــلِ
[SIZE=6]الــــــذى مـــــــــــــــا عُــــــــــــدتُ
أقــــــــــــــوى عـــــــــلى طَـويلهِ بِدونِــــك
أيُّهـــــــــــــــا الحُر الغريبُ ..الحَبِيب
أُحِبُكَ مَــا دَامتْ أَلارضُ وَ السمَـــــــاء