رقص الطيور
يتملكني
يأسرني ويلويني
ويزيد جراح أقدامي
طريق مشيته
بألمي ووحدتي
فيأتيني النور
من ذاك البعيد
يقترب ويقترب
أمسك الكأس
وأرتشف
فأرى سراباً
كان من حولي
يرتمي في حضني
ويأرجحني
فوق مرآة الحزن
أنطق الآه مراراً
وأمشي
يتملكني
يأسرني ويلويني
ويزيد جراح أقدامي
طريق مشيته
بألمي ووحدتي
فيأتيني النور
من ذاك البعيد
يقترب ويقترب
أمسك الكأس
وأرتشف
فأرى سراباً
كان من حولي
يرتمي في حضني
ويأرجحني
فوق مرآة الحزن
أنطق الآه مراراً
وأمشي