ليس أروع من الجيش القوي الظافر الذي يسد منافذ الفضاء ويحجب الشمس وتعنو له الشوامخ الراسيات وتميد بثقله الأرض إلا هذه الحقبة من الرجال الأشداء الصابرين الذين تخيرتهم عبقريتهم فكانوا بقية السيف وطرائد الموت ثم أثروا الموت مجداً......على الأستسلام والهوان