يـــا قلبي المذبوح
وعشرون عام منتظرة مثخنة بالجروح ..
هــادئة صيحة مأساتي
عن يقين رجل متعب.. مهاجر بلا عودة
كيف أتحمل أكثر ؟
والحزن في أطوار جســدي يعبث بكياني ويحطم فكرة إبتساماتي
كيف أتكلم؟
ومـُصابي لا ينطق ..لا يهذي ..لا يدري كيف يصرخ
وآآآآه على عـُمر ٍ كنت أحسبه طفلا ً أكثر تشوقا ً وجمال
ماعادت تعني لي شيئ هذه الحياة
ولاعدت أفهمهـــا
مجنون ٌ أنــا و حظي العقيم مدرستي
تـَفَنَنت الأوجاع في فـّد حاجتي
ومــا لم أدركه ُ ,,
كيف سأقبل بالـــنهاية المحتمة!
. . . . . . . . مـ ع ـجزة الـ ح ـزن. . . . . . . .مـ ع ـجزة الـ ح ـزن . . . . . . . .مـ ع ـجزة الـ ح ـزن . . . . . . . .
معجزة ٌ لنبوة حزني مُرسلتا ً ))للتائهين((
تحكي آلاف الأساطير
وأغرب الأرواح سكنت , يوما ً جنرالها
لأتنبئ بالمزيد
و
المزيد
من الجروح والأحزان ..
وعشرون عام منتظرة مثخنة بالجروح ..
هــادئة صيحة مأساتي
عن يقين رجل متعب.. مهاجر بلا عودة
كيف أتحمل أكثر ؟
والحزن في أطوار جســدي يعبث بكياني ويحطم فكرة إبتساماتي
كيف أتكلم؟
ومـُصابي لا ينطق ..لا يهذي ..لا يدري كيف يصرخ
وآآآآه على عـُمر ٍ كنت أحسبه طفلا ً أكثر تشوقا ً وجمال
ماعادت تعني لي شيئ هذه الحياة
ولاعدت أفهمهـــا
مجنون ٌ أنــا و حظي العقيم مدرستي
تـَفَنَنت الأوجاع في فـّد حاجتي
ومــا لم أدركه ُ ,,
كيف سأقبل بالـــنهاية المحتمة!
. . . . . . . . مـ ع ـجزة الـ ح ـزن. . . . . . . .مـ ع ـجزة الـ ح ـزن . . . . . . . .مـ ع ـجزة الـ ح ـزن . . . . . . . .
معجزة ٌ لنبوة حزني مُرسلتا ً ))للتائهين((
تحكي آلاف الأساطير
وأغرب الأرواح سكنت , يوما ً جنرالها
لأتنبئ بالمزيد
و
المزيد
من الجروح والأحزان ..
ياقلبي المذبوح ((جبار المأسّي والجروح))
شغف ُ حيرتي يتولى ..
وتحتل جنازتي قمة كبد الروح ,,
يتعرى خنجر الأسى من دمي
ولا أستطيع إليك ِ سبيلا ً
حين أكون وحيدا ً
أستطلع عتبات السماء الرمادية
وأتذكر حقول الملح !
وباقي ((الكواكب)) التي هوت على كفني
أستطلع عتبات السماء الرمادية
وأتذكر حقول الملح !
وباقي ((الكواكب)) التي هوت على كفني
وحين اكون مقتولا ً
أتجرع ((دوائي)) المُر
و أوضب مراتبي الترابية
في ظلٍ كعادته ِ مفتوح العينين
أضطهاد برائة غافلة
و وسوسة حرمان مستمرة
أي نشاز هو الذي لو وجِد تمجّد !
و وسوسة حرمان مستمرة
أي نشاز هو الذي لو وجِد تمجّد !