╝|- أســــاطير إنســـــان مــل التـــفكير-|╚
( سكون الدنيا معي مغترب )
| بقلم قائل الأساطير سكون الدنيا معي مغترب
آه ٌ يــا حبيبتي ها أنا أعلن الإستسلام ,,
وأصبح أشلاء رجل يحتضر بين أحضان الأحزان
يكتمل الموت ولم أحصي إلا تنهيدات الأماني الجريحة
عجزت ُ أن أكفنّ ذكرياتي برايات الشوق الممزقة
مللت ُ الدنيا من دون صوتك ِ ,, من دون ضحكتك ِ من دون أي شيئا ً ينتمي لكِ.
أكتب ُ الحروف أعزي بها نفسي
و لا أجد من يرثيني أو يواسيني
أرى اليأس والفقدان والهم والوحدة هُم صحبّي
أســــاهر بوح كمنجاتي التعيسة
وأمرح في طين اليأس وأرضى ..
معلون ٌ هو َ العشق اليتيم
يُبكيك َمن لاشيئ أو من أي شيئ أو من كل شيئ !
تهذي بلا أدوات الثملان
وتترنح بين الســـهر والأرق طويلا ً
تشكي وجعك َ لـِوَجَع الورود
وتنزف لك كل وردة الدموع ولا ترويك !
هذا النصــــيب الأحمق المُنكر يُعاتي نسائمنا البريئه البسيطة
ويسطوّ الفراق على كل احلامنا الجميلة
يشُقنا خوف المستقبل إلى نصفين
وتحملنا الملائكة المسيرة إلى خيارنا المحتوم
إن شئنا أم أبينا ,,,
وتبتهج قلوبنا لو ضحكنا عليها وتخيلنا
نغرق في بحر الأماني الكاذبات
ولانجد من ينشلنا أو يفهمنا ,,
أدري أنا الدنيـــــا مرة ومذاقها كدرا ً وضيق
وأدري بثقل جبيني كلما تصدع لذكراك ِ ,,
يتوعك الحنين بين حنايا دموعي
ويرتشف جسدي من رحيق الموت
يــــا حبيبتي يا تضاريس تاريخي المجنون
أرمي شِباك الصبر في بحر الظلمات
ولا أصطاد إلا التعــــــاسات
أقتات على الهم في كل صباح
ولا تشرق شمسي قبل ان ينتهي قلبي من الصياح
أخطف ُ اللهفة من معطفك ِ القديم
المعلق على أكتافي النحيلة
وأشتم عبق َ روحك ِ وباقي عشيات الوداع..
يا دخاني المتخمر في رئتي
أما أختنقت َ من صدري ؟
عجزت ُ أبحث ُ لك َ عن دواء
فكل الصيدليات المجاورة عزمت على الرحيل ,,
فلا شـــفاء من بعد اليوم بديل ,,
تفتنني التنهيدة بعيونها الســـوداء
تغريني بخصرها النحيل
تلاعبني كل مســـــاء
وأشتاق لقياها بعد جفاء يطول لحظات !
تتشنج ياحبيبتي كل أفكاري اليتيمة
وتُشل قدرتي على المسيــــر
أي تفكير ..
هو الذي ينتهي من حيت يبدأ ..؟
هذيان رجل ٌ كاد يترك وراءه ُ جثمانه
ويمضي خلف الجنازات ..
ياوردتي المستحيلة
يا وطني المحتل
يا أنثى أناشيدي المبحوحات
أووووووووووه ياقلبي المسكين
لاتنادي فقد أقترفت ُ أسواء أفعالك
تلك براري الهديل تبكي !
وهذه الشحارير تتوغل بصمتها كهوف الأغاني
والأرجوان المذبوح على طاولتي مازال ينزف !
فكيف لصوتك َ أن ينطق ؟ ,,,
أنا عاشق ٌ على دروب المعاناة أضعت ُ السبيل
يكابدني الحلم المرهف بين الجرح والاغتراب
ويدفعني إعصار الألم للوجع الطويــل ,,
توهجت في سطع الفرحة معاناتي
ولاعادت تلوح في أفق المهجة ضحكاتي
سكون الدنيا معي مغترب
ولايغترب صوتي إلا في دنيتي ....
آه ٌ يــا حبيبتي ها أنا أعلن الإستسلام ,,
وأصبح أشلاء رجل يحتضر بين أحضان الأحزان
يكتمل الموت ولم أحصي إلا تنهيدات الأماني الجريحة
عجزت ُ أن أكفنّ ذكرياتي برايات الشوق الممزقة
مللت ُ الدنيا من دون صوتك ِ ,, من دون ضحكتك ِ من دون أي شيئا ً ينتمي لكِ.
أكتب ُ الحروف أعزي بها نفسي
و لا أجد من يرثيني أو يواسيني
أرى اليأس والفقدان والهم والوحدة هُم صحبّي
أســــاهر بوح كمنجاتي التعيسة
وأمرح في طين اليأس وأرضى ..
معلون ٌ هو َ العشق اليتيم
يُبكيك َمن لاشيئ أو من أي شيئ أو من كل شيئ !
تهذي بلا أدوات الثملان
وتترنح بين الســـهر والأرق طويلا ً
تشكي وجعك َ لـِوَجَع الورود
وتنزف لك كل وردة الدموع ولا ترويك !
هذا النصــــيب الأحمق المُنكر يُعاتي نسائمنا البريئه البسيطة
ويسطوّ الفراق على كل احلامنا الجميلة
يشُقنا خوف المستقبل إلى نصفين
وتحملنا الملائكة المسيرة إلى خيارنا المحتوم
إن شئنا أم أبينا ,,,
وتبتهج قلوبنا لو ضحكنا عليها وتخيلنا
نغرق في بحر الأماني الكاذبات
ولانجد من ينشلنا أو يفهمنا ,,
أدري أنا الدنيـــــا مرة ومذاقها كدرا ً وضيق
وأدري بثقل جبيني كلما تصدع لذكراك ِ ,,
يتوعك الحنين بين حنايا دموعي
ويرتشف جسدي من رحيق الموت
يــــا حبيبتي يا تضاريس تاريخي المجنون
أرمي شِباك الصبر في بحر الظلمات
ولا أصطاد إلا التعــــــاسات
أقتات على الهم في كل صباح
ولا تشرق شمسي قبل ان ينتهي قلبي من الصياح
أخطف ُ اللهفة من معطفك ِ القديم
المعلق على أكتافي النحيلة
وأشتم عبق َ روحك ِ وباقي عشيات الوداع..
يا دخاني المتخمر في رئتي
أما أختنقت َ من صدري ؟
عجزت ُ أبحث ُ لك َ عن دواء
فكل الصيدليات المجاورة عزمت على الرحيل ,,
فلا شـــفاء من بعد اليوم بديل ,,
تفتنني التنهيدة بعيونها الســـوداء
تغريني بخصرها النحيل
تلاعبني كل مســـــاء
وأشتاق لقياها بعد جفاء يطول لحظات !
تتشنج ياحبيبتي كل أفكاري اليتيمة
وتُشل قدرتي على المسيــــر
أي تفكير ..
هو الذي ينتهي من حيت يبدأ ..؟
هذيان رجل ٌ كاد يترك وراءه ُ جثمانه
ويمضي خلف الجنازات ..
ياوردتي المستحيلة
يا وطني المحتل
يا أنثى أناشيدي المبحوحات
أووووووووووه ياقلبي المسكين
لاتنادي فقد أقترفت ُ أسواء أفعالك
تلك براري الهديل تبكي !
وهذه الشحارير تتوغل بصمتها كهوف الأغاني
والأرجوان المذبوح على طاولتي مازال ينزف !
فكيف لصوتك َ أن ينطق ؟ ,,,
أنا عاشق ٌ على دروب المعاناة أضعت ُ السبيل
يكابدني الحلم المرهف بين الجرح والاغتراب
ويدفعني إعصار الألم للوجع الطويــل ,,
توهجت في سطع الفرحة معاناتي
ولاعادت تلوح في أفق المهجة ضحكاتي
سكون الدنيا معي مغترب
ولايغترب صوتي إلا في دنيتي ....
| كُتِبت في 2772010