كنت هناك جالسة ...في ذاك المكان
الذي سطرت عليه احلى لحظات العنفوان..
ليس معي يومها الا دفتر رسمي والالوان
وكنت تاهئة بالعنوان.
ولم اعلم انه هناك كان رسم الالحان..
وحالات اغتيال الاحزان...
رسمت فيه..
امجاد ذاتي..
جلست معي صديقتي..
التي كانت رفيقتي...
وها انا اليوم اجلس في ذات المكان..
لكن مع الوجدان..
...................
لي عودة باذن الله
...................
مشكور اخي عالموضوع المتميز