ولا زلت أسير تلك الانات وصدفة لا أحب أن أفيق منها
بمسافة السفر الأبدي ..
تموتُ الفرحة على أفرشةٍٍ من الخوف والسواد
يهدمُ الحلمُ سريعاً في ثيابِ الطفولة
ويُسْقِطُ الواقعُ فجيعةً
لم تكن أبداً بالحسبان
بمسافة السفر الأبدي ..
تموتُ الفرحة على أفرشةٍٍ من الخوف والسواد
يهدمُ الحلمُ سريعاً في ثيابِ الطفولة
ويُسْقِطُ الواقعُ فجيعةً
لم تكن أبداً بالحسبان