لا اعرف ان للنهاية بداية ...فللنهاية نهاية..
كنا نعرف انها النهاية ...وكنا نعتقد اننا نلعب لعبة ما مع الانسه حياة..
ولكن في حقيقة الامر هيا كانت تلعب بنا لا اكثر...نحن الخاسرون..
بكل انتفاضات الروح...وهمسات المجروح..
وتشيع جثمان الحب في اليوم المذكور..
تسر الرواية ...انها النهاية..
وهنا يعتلي الصمت عرشه الدائم ..
اتعرف لماذا استولى على ذلك العرش ببساطة..
لان الجرح اكبر من الكلام ..والذي ذهب لم ولن يــــــــــــــعود...
جعلت كبريائي هو بطل حكياتي.
فليعش بطلي في كل روياتي....وليسحق من حاول مداراتي...