من شدة ألمي صنعت قالبا ً
من الحلوى....ووضعت كؤوس الشراب...كنت أظن القاعة ممتلئة وأذ بالمقاعد خالية...ونسيم الريح يسألني أين البشر...حقا ً....
أين الاصحاب...الاحباب...فأنزل الستار فلقد أنتهى العرض....
أقطع أزقة كانت تحمل ضحكات الطفولة المقتولة...
نعم...هنا كنا نركض...وهنا نلعب....
هذة العتبة كنا نصتف عليها لتشجيع فريق حينا....
هذا المكان أم عينه كنا نصف الحجارة السبع عليه...ونرمي الكرة بأيدينا
نركض بفرحنا ...وابتسامتنا التي كانت تسقط غيث السماء...
كل شيء سراب تلاشى...
من الحلوى....ووضعت كؤوس الشراب...كنت أظن القاعة ممتلئة وأذ بالمقاعد خالية...ونسيم الريح يسألني أين البشر...حقا ً....
أين الاصحاب...الاحباب...فأنزل الستار فلقد أنتهى العرض....
أقطع أزقة كانت تحمل ضحكات الطفولة المقتولة...
نعم...هنا كنا نركض...وهنا نلعب....
هذة العتبة كنا نصتف عليها لتشجيع فريق حينا....
هذا المكان أم عينه كنا نصف الحجارة السبع عليه...ونرمي الكرة بأيدينا
نركض بفرحنا ...وابتسامتنا التي كانت تسقط غيث السماء...
كل شيء سراب تلاشى...